مؤخراً، أثار نشاط يهدف إلى دعوة السلطات الفرنسية لإطلاق سراح مؤسس تطبيق مراسلة فورية اهتماماً واسعاً. يُذكر أن هذا النشاط تم إطلاقه من قبل مجتمع على الإنترنت، وقد حصل حتى الآن على دعم يزيد عن 2,000,000 توقيع.
هذه الحملة المسماة "المقاومة الرقمية" أطلقت برنامجًا صغيرًا للرسائل المفتوحة عبر منصة الإنترنت، حيث يمكن للمشاركين التعبير عن مواقفهم. وذكرت الجهة المنظمة أن هدفها النهائي هو جمع مئات الملايين من التوقيعات لإظهار مدى متابعة الجمهور لهذا الحدث.
خلفية هذا الإجراء هي المشاكل القانونية التي واجهها مؤسس أحد برامج المراسلة الفورية الشهيرة في الآونة الأخيرة. مع استمرار زيادة عدد التوقيعات، بدأت هذه الحملة تثير ضجة على وسائل التواصل الاجتماعي، لتصبح واحدة من الموضوعات التي تتابعها مستخدمي الإنترنت.
أشار المحللون إلى أن هذه الحملة الكبيرة لجمع التوقيعات عبر الإنترنت تعكس طريقة جديدة لمشاركة الجمهور في القضايا الاجتماعية في العصر الرقمي. ومع ذلك، حذر بعض الخبراء من أن التأثير الفعلي للتوقيعات عبر الإنترنت لا يزال بحاجة إلى المراقبة، وأن الجهات المعنية في هذا الشأن...